السلام عليكم و رحمة الله ، مرحباً بكم إخوة الإيمان هذه الأحرف مِن القلب كيف لا و هيَ عن حبيبه و هاديه إمامنا و خير البشر تُسعدني مُشاركاتكم ، و شُكراً لوقتكم :
(مُحمد ، يانوراً به ظلام الجهل تبدد قلبٌ نقيٌ ! به النور للأصقاع تمدد ! لسانٌ ذاكرٌ يسبح ويحمد هو حبيبي أحمد)
(مُحمد ، يُحبُه الفتى الصغير تحكي له أمه قبل نومه : عن نبراس الهُدى ! و قلبه الكبير يجود بالنِعم ! و كان : قنوعاً ، جائعاً ، فقير)
(أُرسِل : هادياً ونذيراً للخلق أجمعين يقتدي به شيخٌ بمكةٍ : في صلاته ، في الحياة و الدين يهتدي بنوره فلاحُ في الصين ، يجمع الحصاد ! فـ يقسمه لأهله والجُل للمساكين هكذا علمنا أحمد ، أن نُؤثر الأخ على النفس ، هكذا كان إمام المُتقين)
(مُحمدٌ رسول الرحمن علمنا الغُفران ! علمنا أن للجار و الصديق : النُصح و الإحسان ! علمنا ألا نظلِمَ شجراً ولا حجراً ولا حيوان)
(مُحمد مَن جاهد لله لينشر هُداه يصلي عليه الصياد في البحر في قاربه يحكي سيرته للغلمان فـ يفوح في الصدور : عِطرُهُ وشذاه)
(أحمد يانذيري : بالآيات جئتني يابشيري دللتني للجنة و نورك مازال يُمسِك يدي في مسيري)
(مُحمد إمام البِنت الصغيره كرمها بهذا الدين ، فمحى جهلاً و توجها أميرة مُحمد قدوة الشاب ! يعمل في بقالةٍ ليرزق نفسه ، و يعيل الأُسرة الفقيرة فيلهج بالصلاة ، فتنبُت في قلبة شجرة الإيمان ، ظلالها عامرةً ثمارها وفيرة يُحسِن العمل ليكون جاره في الدار الأخيرة)
اللهم صلِ وسلم و بارك على عبدك و نبيك حبيبنا مُحمد ختاماً هذا ماكتبت فإن أحسنت فمن الله وحده مُمتن لكم